بعد إجبارة علي الإعتزال " ياسر المسيليم " يُهاجم إدراة النادي الأهلي
اللاعب السابق لنادي الأهلي السعودي " ياسر المسيليم " حارس المرمى السابق للنادي، قام بالهجوم على إدارة النادي وذلك لأنهم اجبروة علي الاعتزال، واعرب المسيليم عن غضبه الشديد من تصرف النادي معه عبر " بث مباشر " له عبر الانترنت، ويُعد المسيليم من أهم وأشهر الشخصيات الرياضية في " المملكة العربية السعودية " وعلى مستوى القارة الآسيوية عموماً حيث يحظى بتاريخ رياضي حافل بالعديد من الإنجازات والبطولات المحلية والقارية، حيث يمتلك حارس المرمي السعودي تاريخ رياضي يُقارب من الـ 21 عام.
المسيليم يخرج عن صمته
رغم أن اللاعب " ياسر المسيليم " قد خرج قبل فترة قصيرة عقب الاعلان عن اعتزالة رسمياً، وتوجه بالشكر لإدارة النادي الأهلي، وقام بتوجية الشكر لزملائه في الفريق والجماهير، إلا أنه قرر الخروج عن صمته، كاشفاً انه قد أجبر علي الاعتزال من قبل إدارة النادي، وعن التصرف الغير احترافي إذ لم يكن ينوي الاعتزال لولا هذا الموقف.
وأوضح المسيليم خلال بث مباشر لـه، بأن عقدة كان سينتهي في شهر أكتوبر القادم، لكن الأهلي لم تكن لديه رغبة في التجديد، لكنهم لم يخبروة بالوضع كذلك وكان يجب عليهم منحه المخالصة الخاصة به، كي يتمكن من اللعب لنادي آخر قبل انتهاء فترة الانتقالات، لكن اللاعب قد علم بالوضع في آخر ساعتين قبل انتهاء الميركاتو.
تعليق الإعلامي الرياضي أحمد الشمراني علي وضع المسيليم
أوضح الإعلامي الرياضي " أحمد الشمراني " موقفة من تصريحات حارس الأهلي السابق " ياسر الميسليم " على انتهاء عقده في شهر (أكتوبر) القادم، ورفض النادي التجديد معه، وقبل نهاية فترة الانتقالات الصيفية بساعتين ابلغوه بعدم التجديد، وكتب " الشمراني " انة متعاطف جداً مع حارس الاهلي السابق المسيليم.
وأوضح الإعلامي انه ليس للنادي الأهلي دور في هذا وانه فقط تصرف فردي، وسيكون من الظلم أن نحمل كيان النادي الأهلي أفعال الأشخاص، وأكمل " الشمراني " ان الحارس " ياسر " قادر على كشف أصحاب هذا التصرف الغير أخلاقي، ولم يكن الاعلامي " الشمراني " هو فقط من علق علي تصرف ادارة الاهلي مع المسيليم.
فقد هاجم الناقد الرياضي " محمد البكيري " تصرف النادي الأهلي مع الحارس الكبير " المسيليم " وإجباره على الاعتزال، ومن جانبه أوضح الناقد " البكيري" ان الحارس المسيليم يُعد نجم مخضرم وقدير، وقدم للنادي الأهلي الكثير من الولاء والانتماء والتضحيات، لا تليق به وبأمثاله مثل هذه النهايات الغارقة في اللا إحترام، واللا مبالاة.