ياسمين عبدالعزيز: أكتشفت ان احمد العوضي هو الحب الحقيقي
تصدر لقاء الفنانة "ياسمين عبدالعزيز" مع إسعاد يونس وحديثها عن طليقها الفنان "احمد العوضي" التريند عبر مواقع التواصل الإجتماعي، حيث حلت الفنانة المصرية ياسمين عبدالعزيز ضيفة علي برنامج صاحبة السعادة وتحدثت ياسمين عن علاقتها بـ العوضي وعن حبها له وحزنها علي انفصالهم، حيث قالت ياسمين "أنا مع أحمد لما حبيته اكتشفت إن أنا ما كنتش بحب قبل كده"، وأضافت ياسمين عبد العزيز: "يعنى الحب اللى قبل كده أنا ما حبتش، أحمد أول حب في حياتى وهو الحب الحقيقى".
ياسمين عبد العزيز عن علاقتها بأحمد العوضي
تحدثت الفنانة ياسمين عبدالعزيز عن علاقتها بالعوضي وتأثرت ولم تتمالك دموعها امام الكاميرات، حيث اوضحت ياسمين عبد العزيز باكية: "أنا لا احب أحمد، أنا اعشقة"، لتعاتب بعدها الفنانة الكبيرة "إسعاد يونس" وتقول لها انها جاءت بها ضيفة للبرنامج لتجعلها تبكي.
وأكملت ياسمين لإسعاد "انتي تضغطي علي اشياء توجعنى، وانا لا اعلم لماذا اصبحت رقيقة لتلك الدرجة" واضافت انا لم اكن كذلك، وأثاراعتراف ياسمين بحبّها لزوجها السابق اهتمام واسع، لا سيما بعدما تركت الباب مفتوحاً للعودة إليه، من دون التطرُّق لسبب انفصالهما.
نبوءة ليلي عبداللطيف وسبب إنفصال ياسمين عن العوضي
تحدثت ياسمين خلال لقاءها مع صاحبة السعادة عن سبب انفصالها هي والعوضي، موضحه ان السبب لم يكن الخيانة كما اوضحت الاشاعات، وهناك سبب آخر ولكنها لا تشاء الإفصاح عنه، وأكدت أنّ الناس أحبّوهما معاً، «لكن ثمة دائماً أشراراً، في داخلهم أذى وكراهية».
واعترفت بأنها تتفادى مشاهدة صورهم التي تنتَشر عبر مواقع التواصل لأنها تحزن كثيراً عن مشاهدة ذكرياتهم، وتحدثت عن الأزمة الصحية التي تعرّضت لها قبل عامين، حيث كانت قد بدأت بخضوعها لجراحة لرغبتها في إنجاب طفل واتفقت مع العوضي على ذلك.
وتفاقمت العملية الواحدة وخضعت بعدها ياسمين عبدالعزيز لستّ جراحات لتنجو بمعجزة بعدما كادت تقترب من الموت، وتحدّثت ياسمين عن «نبوءة» طلاقها من أحمد العوضي قبل وقوعه، والذي أعلنته صاحبة التوقّعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف التي توقّعت انفصالهما.
حيث قالت الفنانة "ياسمين عبدالعزيز" ان أي طلاق يحدث بين اثنين تسبقه بعض المشكلات، وبعض المقرّبين منهم كانوا يعلمون بتلك الخلافات الحاصلة، واكدت أنّ الله وحده يعلم الغيب، وهي راضية بكل ما يُقدّره لها، وبذلك استنكرت ياسمين نبوءة اللبنانية ليلي عبداللطيف.